القيام بحقوق المعارف والجيران أبواب كثيرة ومتعددة للدعوة..
* من المواقف التي تترك أثرا في النفس..قراءة القرآن على المرضى من المعارف والجيران والزملاء والنفث عليهم بالرقية الشرعية المعروفة.. فإن في ذلك أجرا وتحببا إلى القلوب..
* هناك باب واسع وهو (النصيحة).. فإذا استنصحك واسترشدك جارك أو قريبك أو زميلك فانصح له حتى وإن بذلت جهدا ووقتا لاستقصاء الأمر.. لتكون النصيحة قريبة للصواب..
* من الأبواب التي تفتح لها القلوب.. التفاعل مع الأحداث والمشاكل التي تحل بمن تعرف..فلا تكن باردا سمجا.. بل تفاعل مع الحدث وشاركهم في الفرح والحزن بوجدانك وقلبك..فهذا من متطلبات الجسد الواحد..وأتبع الأمر أسبوعا وآخر حتى تنتهي المشكلة..وأشر على أصحابه بالطريقة الشرعية وانصحهم بكثرة الدعاء والسجود لله عز وجل..
* تقديم الرأي والمشورة في كل أمر فيه فائدة.. ومن ذلك البدء بالإشادة بحلق تحفيظ القرآن وحث الآباء على إلحاق أبنائهم وبناتهم.. ولا ينتظر المؤمن سؤال الناس وطلبهم..بل يبدأ بالخير ويقدمه..
* أحد المعلمين جزاه الله خيرا خصص جزء وقته في الإجازة الصيفية لتدريس الطلاب المكملين..وبدأ يتابع دراستهم..وحثهم على الجد والاجتهاد في هذه الإجازة.. وكل ذلك بدون مقابل مادي إنما هو احتساب لوجه الله عز وجل.. فأصبح ولله الحمد مكان ثقة الآباء ومحل تقديرهم وشكرهم..
* المناسبات الخاصة كالزواج وغيرها تتطلب مشاركة جماعية ولا يستطيع الأب وحده إتمام الأمر.. وهذا باب من أبواب الأجر وفتح القلوب.. وهو مساعدة القريب أو الجار في هذا العبء الذي يحمله..
* أحدهم جعل جزء من وقته لحث الناس على الحج والعمرة ومتابعة أمورهم والحجز لهم..وربما هو الذي يذهب ويسجل أسماءهم..كل ذلك في سبيل إعانتهم على أداء هذه الفريضة العظيمة..وهو بهذا يكون أسهم في إعانتهم ثم اختيار المجموعة المناسبة التي يرى أن في صحبتها فائدة دعوية..
نقلا من كتاب: كلنا دعاة..للشيخ عبد الملك القاسم
* من المواقف التي تترك أثرا في النفس..قراءة القرآن على المرضى من المعارف والجيران والزملاء والنفث عليهم بالرقية الشرعية المعروفة.. فإن في ذلك أجرا وتحببا إلى القلوب..
* هناك باب واسع وهو (النصيحة).. فإذا استنصحك واسترشدك جارك أو قريبك أو زميلك فانصح له حتى وإن بذلت جهدا ووقتا لاستقصاء الأمر.. لتكون النصيحة قريبة للصواب..
* من الأبواب التي تفتح لها القلوب.. التفاعل مع الأحداث والمشاكل التي تحل بمن تعرف..فلا تكن باردا سمجا.. بل تفاعل مع الحدث وشاركهم في الفرح والحزن بوجدانك وقلبك..فهذا من متطلبات الجسد الواحد..وأتبع الأمر أسبوعا وآخر حتى تنتهي المشكلة..وأشر على أصحابه بالطريقة الشرعية وانصحهم بكثرة الدعاء والسجود لله عز وجل..
* تقديم الرأي والمشورة في كل أمر فيه فائدة.. ومن ذلك البدء بالإشادة بحلق تحفيظ القرآن وحث الآباء على إلحاق أبنائهم وبناتهم.. ولا ينتظر المؤمن سؤال الناس وطلبهم..بل يبدأ بالخير ويقدمه..
* أحد المعلمين جزاه الله خيرا خصص جزء وقته في الإجازة الصيفية لتدريس الطلاب المكملين..وبدأ يتابع دراستهم..وحثهم على الجد والاجتهاد في هذه الإجازة.. وكل ذلك بدون مقابل مادي إنما هو احتساب لوجه الله عز وجل.. فأصبح ولله الحمد مكان ثقة الآباء ومحل تقديرهم وشكرهم..
* المناسبات الخاصة كالزواج وغيرها تتطلب مشاركة جماعية ولا يستطيع الأب وحده إتمام الأمر.. وهذا باب من أبواب الأجر وفتح القلوب.. وهو مساعدة القريب أو الجار في هذا العبء الذي يحمله..
* أحدهم جعل جزء من وقته لحث الناس على الحج والعمرة ومتابعة أمورهم والحجز لهم..وربما هو الذي يذهب ويسجل أسماءهم..كل ذلك في سبيل إعانتهم على أداء هذه الفريضة العظيمة..وهو بهذا يكون أسهم في إعانتهم ثم اختيار المجموعة المناسبة التي يرى أن في صحبتها فائدة دعوية..
نقلا من كتاب: كلنا دعاة..للشيخ عبد الملك القاسم