أهناڪْ حد للعشق أيَها العشاق
حيَن يَڪْون بعيَدآ أود لو أن السمــآء تُقربه خُ ـطوه إليَ
وحيَن يَقترب أطمع بالمزيَد
أيَتها النفس التيَ لاترتويَ أبدا منه
أيَتها الروح التيَ لاتنتشيَنيَ إلا به
أيَتها العيَن الهائمه فيَ جمال عيَنيَه
إلا متى ..
إلا متى وأنتيَ عالقه فيَ طُهر حبڪِْ له
أما حآن لڪِْ أن تتوقفيَ عن إلقآء نفسڪِْ إلى شُرفته
أما حآن أن يَبتسم ذآڪْ الثُغر الحزيَن
ألا يَڪْفيَڪِْ أيَتها النفس أنڪِْ ذرفتِ فِيَ ذِڪْرآه حتى غَرِقتْ ڪُْل ملآمحِڪِْ الجمِيَله معه
سًحقآه أيَُهَآ القْلب
أمآ زال نبضِڪْ بآقْ
إلا مَتى
إلا مَتى
صُرآخ و عَوِيَل و بُڪْآء و نحِيَبْ و ألم لاَ يَستڪِْيَنْ
إلا مَتى ڪُْل هذآ الجحِيَم فِيَ هوآه
سُحقآ لمآذَآ تَذڪُْرِيَنه طَآلما أنهُ رَحلْ
أتعلمِيَن أيَتُهآ النفس ..!!؟
أَجلْ هُو رَحل لـ يَُلقِيَ بنفسِهِ بيَنَ يَديَنْ إمرأه سِوآڪِْ
أجلْ هُو رَحل لـ يَستڪِْيَنْ بيَنَ أحضآنِهآ و
لـ يَهِيَم فِيَ بحُور وموآنِيَ حُبِهآ
أجَل هُو رحَل ولم يَتوقفْ هُنآڪْ
بل تَوج تِلڪْ العِلاقه بـ تآج الزوآج
أعلنَ حبِهِ لهآ وأمَآم ڪُْلِ البشَر
ألبسهآ ذآتْ الفُستآن الذِيَ لا طَالمآ حَلمتِيَ به
رِدآءٌ أبيَضَ يَڪْسُو جسدهآ النحِيَل
وشِراعٌ يَمتَدُ مِن خِصلِ شَعرِهآ حَتى نهآيَةُ الفُستآن
وحِذآءٌ ذآتَ ڪْعبٍ ممشُوق ڪْمآ ڪُْنتِ أنتِ تُحبِيَن
صفآءٌ إعتَلآ ذَآڪْ المڪْآنْ
أتعلمِيَن أيَتُهآ النفسْ
ڪْآنت ضحڪْآتُه ڪْـ خنجر سآم
يَـَطعنُ فِيَنيَ دُون أن يَُلآمس جسدِيَ
لا دِمآء
مُجرد طعنَآت
أفِيَقِيَ و ڪْفَى
و لتتيَقنِيَ أنهُ لنْ ولنْ يَعُود
نعم عآش معڪِْ لحظآتْ ولَڪِْنْ حبذْ العيشَ مع سِوآڪْْ
.
.
.
.
رحمآڪْْ يَالله إنزع تِلڪْ الرُوح عنِيَ فمآ عآدتْ مُلڪِْيَ اليَوم ......
حيَن يَڪْون بعيَدآ أود لو أن السمــآء تُقربه خُ ـطوه إليَ
وحيَن يَقترب أطمع بالمزيَد
أيَتها النفس التيَ لاترتويَ أبدا منه
أيَتها الروح التيَ لاتنتشيَنيَ إلا به
أيَتها العيَن الهائمه فيَ جمال عيَنيَه
إلا متى ..
إلا متى وأنتيَ عالقه فيَ طُهر حبڪِْ له
أما حآن لڪِْ أن تتوقفيَ عن إلقآء نفسڪِْ إلى شُرفته
أما حآن أن يَبتسم ذآڪْ الثُغر الحزيَن
ألا يَڪْفيَڪِْ أيَتها النفس أنڪِْ ذرفتِ فِيَ ذِڪْرآه حتى غَرِقتْ ڪُْل ملآمحِڪِْ الجمِيَله معه
سًحقآه أيَُهَآ القْلب
أمآ زال نبضِڪْ بآقْ
إلا مَتى
إلا مَتى
صُرآخ و عَوِيَل و بُڪْآء و نحِيَبْ و ألم لاَ يَستڪِْيَنْ
إلا مَتى ڪُْل هذآ الجحِيَم فِيَ هوآه
سُحقآ لمآذَآ تَذڪُْرِيَنه طَآلما أنهُ رَحلْ
أتعلمِيَن أيَتُهآ النفس ..!!؟
أَجلْ هُو رَحل لـ يَُلقِيَ بنفسِهِ بيَنَ يَديَنْ إمرأه سِوآڪِْ
أجلْ هُو رَحل لـ يَستڪِْيَنْ بيَنَ أحضآنِهآ و
لـ يَهِيَم فِيَ بحُور وموآنِيَ حُبِهآ
أجَل هُو رحَل ولم يَتوقفْ هُنآڪْ
بل تَوج تِلڪْ العِلاقه بـ تآج الزوآج
أعلنَ حبِهِ لهآ وأمَآم ڪُْلِ البشَر
ألبسهآ ذآتْ الفُستآن الذِيَ لا طَالمآ حَلمتِيَ به
رِدآءٌ أبيَضَ يَڪْسُو جسدهآ النحِيَل
وشِراعٌ يَمتَدُ مِن خِصلِ شَعرِهآ حَتى نهآيَةُ الفُستآن
وحِذآءٌ ذآتَ ڪْعبٍ ممشُوق ڪْمآ ڪُْنتِ أنتِ تُحبِيَن
صفآءٌ إعتَلآ ذَآڪْ المڪْآنْ
أتعلمِيَن أيَتُهآ النفسْ
ڪْآنت ضحڪْآتُه ڪْـ خنجر سآم
يَـَطعنُ فِيَنيَ دُون أن يَُلآمس جسدِيَ
لا دِمآء
مُجرد طعنَآت
أفِيَقِيَ و ڪْفَى
و لتتيَقنِيَ أنهُ لنْ ولنْ يَعُود
نعم عآش معڪِْ لحظآتْ ولَڪِْنْ حبذْ العيشَ مع سِوآڪْْ
.
.
.
.
رحمآڪْْ يَالله إنزع تِلڪْ الرُوح عنِيَ فمآ عآدتْ مُلڪِْيَ اليَوم ......